كيف انتهى حال الطبقة المثقفة الأمريكيّة إلى كل هذا الصمت والنفاق؟ أين اصواتهم اليوم؟ وهل هم اكثر حريّة من مثقفي العالم الذي يتهموه بالرجعيّة و الاستبداد؟
اشترك بنشرتنا الإسبوعيّة لتصلكم آخر المنشورات على بريدكم الإلكتروني بالضغط هنا