بالدخول لهذا الموقع أنتم توافقون على سياسة الخصوصيّة
موافقة
أطراسأطراسأطراس
  • الأولى
  • وجهات نظر
  • بولوتيكا
  • مختارات فلسفيّة
  • ثقافات
  • قراءات قصيرة
  • المفضّلة
  • عن أطراس
بحث
  • من نحن
  • تواصلوا معنا
©2024 (أطراس) attras.org جميع الحقوق محفوظة يحظر النسخ او الاقتباس
أنت تقرأ : ماكس فيبر : منطق الدولة
نُشر حديثاً
تغيير حجم الخطAa
أطراسأطراس
تغيير حجم الخطAa
  • قراءات قصيرة
  • موضوعاتي المفضّلة
  • من نحن
  • تواصلوا معنا
بحث
  • اطراســـ
    • فلسفة
    • بولوتيكا
    • ثقافات
    • وجهات نظر
    • موضوعاتي المفضّلة
    • قراءات قصيرة
  • من نحن
  • تواصلوا معنا

يمكن أن تقرأ

إيلان بابيه الجذور التاريخيّة الاستعماريّة للصهيونيّة - أطراس

إيلان بابيه : الجذور الاستعماريّة للصهيونيّة

ما اللوبي الإسرائيلي؟ مقدمة لفهم الماهيّة والبنيّة - أطراس

ما اللوبي الإسرائيلي؟ مقدمة لفهم الماهيّة والبنيّة

قراءة في إرث فرانز فانون الباقي - اطراس

قراءة في إرث فرانز فانون الباقي

أزمة الطبقة المثقفة الأمريكيّة - اطراس

أزمة الطبقة المثقفة الأمريكيّة

إيلان بابيه الجذور التاريخيّة للمسيحيّة الصهيونيّة - أطراس

إيلان بابيه : الجذور التاريخيّة للمسيحيّة الصهيونيّة

تابعونا
  • من نحن
  • تواصلوا معنا
  • سياسة الخصوصيّة
©2024 (أطراس) attras.org جميع الحقوق محفوظة يحظر النسخ او الاقتباس دون الإشارة الواضحة للمصدر وبعد الموافقة

ماكس فيبر : منطق الدولة

52 عدد المطالعات
2 دقائق من القراءة
شارك

ماكس فيبر : منطق الدولة

” إن منطلق تطور الدولة الحديثة في كل مكان هو إرادة الأمير في تجريد القوى »الخاصة« المستقلة من سلطتها، لأنها تمتلك إلى جانبه، سلطة تنفيذية، أي أن الأمر يتعلق بكل المالكين لوسائل التدبير، ووسائل عسكرية ومالية ولكل أنواع الخيرات التي يكن أن تكون مفيدة سياسيا. وتتم هذه العملية في تواز تام مع تطور المقاولة الرأسمالية التي تجرد شيئا فشيئا المنتجين المستقلين من ممتلكاتهم. ونلاحظ أخيراً أن السلطة التي تملك كل وسائل التدبير السياسية في الدولة الحديثة تتجه نحو التمركز في يد واحدة: ليس هناك أي موظف يعتبر مالكا خاصا للمال الذي ينفقه أو للبنايات وللمدخرات وآلات الحرب التي يراقبها. لقد نجحت الدولة المعاصرة نجاحا كاملا (وهذا مهم على مستوى المفاهيم) في حرمان المسؤولين الإداريين وموظفي وعمال الإدارة من وسائل التدبير. وعند ذلك شاهدنا ظهور سيرورة جديدة تحدث حاليا تحت أعيننا، والتي تحاول تجريد المغتصبين من الوسائل السياسية ومن السلطة السياسية. هذا ما أنجزته الثورة الألمانية (98) فيما يبدو على الأقل، في حدود أن قادتها الجدد حلوا محل السلطات القائمة حيث استولوا عبر الاغتصاب أوالانتخاب على السلطة التي تراقب الإدارة وجهاز الخيرات المادية، وحيث يعملون على استمداد مشروعيتهم (ولا يهم بأي حق يفعلون ذلك) من إرادة المحكومين. لكن يكن أن نتساءل عما إذا كان هذا النجاح الأول على الأقل ظاهريا سيمكن الثورة من أن تسيطر على الجهاز الاقتصادي للرأسمالية، والذي يتجه نشاطه، في جوهره، حسب قوانين تختلف تماماً عن قوانين الإدارة السياسية. لا يحق لنا أن نتخذ موقفا اليوم من هذه المسألة، وسأكتفي بالاحتفاظ بهذه الملاحظة ذات الطابع المفاهيمي
الصرف: الدولة الحديثة هي تجميع للسلطة ذات الطابع المؤسساتي، بحيث حاولت (ونجحت في ذلك) احتكار استعمال العنف المادي الشرعي، في
حدود مجال ترابي معين، كوسيلة للسيطرة، ولتحقيق هذا الهدف، عملت على جعل الوسائل المادية للتسيير في قبضة أيدي القادة(المسيرين). وهو ما يعني أنها انتزعت كل الصلاحيات من الموظفين الذين كانوا يملكون في الماضي -وفق مبدأ ” تعدد الدول” حقهم الخاص، وحلت محلهم، حتى في أعلى هرم السلطة. “

Max Weber, Le savant et la politique

شارك الموضوع، أظهر دعمك
Facebook Whatsapp Whatsapp Reddit Telegram Print
يمكن أن تقرأ

ابن خلدون : أصناف العلوم

“ اعلم أن العلوم المتعارفة بين أهل العمران على صنفين: علوم مقصودة بالذات كالشرعيات من التفسير والحديث والفقه وعلم الكلام وكالطبيعيات والإلهيات من الفلسفة، وعلوم…

52 عدد المطالعات
2 دقائق من القراءة
ابن رشدالإسلام

ابن رشد : هل أوجب الشرع الفلسفة ؟

قال ابن رشد : “ إن الغرض من، هذا القول أن نفحص، على جهة النظر الشرعي، هل النظر في الفلسفة وعلوم المنطق مباح بالشرع، أم…

51 عدد المطالعات
2 دقائق من القراءة
من التراث

السياسة والشريعة – ابن قيم الجوزية

"… جرت مناظرة بين أبي الوفاء ابن عقيل وبين بعض الفقهاء، فقال ابن عقيل: العمل بالسياسة هو الحزم ولا يخلو منه إمام، وقال الآخر: لا…

55 عدد المطالعات
3 دقائق من القراءة

أطراس هي محاولة للذهاب أبعد من الراهني و الحدثي، ذهاب للنصوص التأسيسيّة والأيديولوجيّة وأصول الأفكار وتاريخيّة القوى الفاعلة في عالمنا المعاصر

النصوص المنشورة على موقعنا تعبير عن رأي كاتبيها ولا تعبر ضرورةً عن رأي الموقع  أو المحررين أو المترجمين

©2024 (أطراس) attras.org جميع الحقوق محفوظة يحظر النسخ او الاقتباس دون الإشارة الواضحة للمصدر وبعد الموافقة
  • من نحن
  • تواصلوا معنا
  • سياسة الخصوصيّة